
إذا كان المسؤولون عن تدبير الشأن المحلي بالعديد من جماعات المملكة المغربية يسعون جاهدين لنيل ما جاء به المخطط الأخضر من حسنات قد تعم البلاد والعباد، فإن القائمين على شؤون جماعة الركادة بإقليم تيزنيت يضعون إما بصمتهم أو تواطئهم مستقبل الجماعة في كف عفريت.
لقد تعددت مظاهر البناء والتعمير العشوائي بهذه الجماعة وأخذت تتخذ أشكالا خطيرة قد تهدد المستقبل البيئي للمنطقة بفعل زحف المباني الإسمنتية على المجال الأخضر المشكل أساسا من من أشجار الزيتون والخروب التي تميز المنطقة وتشكل جزءا من تاريخها التليد.
يقع هذا دون أن تتحرك الجهات المعنية والمهتمة من منتخبين وجمعيات مدنية وسلطات وصية على قطاعات البناء والبيئة والفلاح،ة أو أن تتخذ إجراءات لحماية هذه المناطق الخضراء الموروثة عن الأجداد والتي ظلت تشكل رئة تتنفس بها المنطقة وظلت تشكل كذلك عاملا أساسيا من عوامل الاستقرار بها.
il y’a une différence ,,,la commune de regada se trouve dans une zone stratégique importante notamment sur la route nationale numéro 1;par contre bounaamane;oki
سبحان الله! ما يصدق على الركادة يصدق على جماعة بونعمان، بل بصورة أشنع وأفظع، الفرق أن الركادة لديها عيون ترصد وأقلام تكتب وقلوب حية تفقه وتنبض.وربما لو أتيحت الفرصة لأهل الركاده القيام بزيارة هذه الجماعة لقالوا عن جماعتهم أنها نموذجية. فالبناء العشوائي المقنن والتجزئات العشوائية تتناسل ليل نها وبسرعة قياسية.
هذا راه من التسيقية ليس له غرض بالبيئة او التعمير , لكن حملة انتخابية قبل الاوان ,,,,,,,,,,,, يونيو 2015 بدات البوادر ديالو ههههههههههههههه
مقال يسبح في الفضاء و يتكلم في العموميات و القافلة تسير
وا عباد الله واش لي عندو أرض فلاحية أوملقاش وين إبني إمشي إدخول لغلوات توع المنهشين العقاريين باش إحافض على المجال الأخضر وو الله إهديكم شوفو كي ديرو حتى الأثمنة تعت العقار تكون ف المتناول أو حنا داك ساعة رانا معاكم …
la corruption,le racisme et toute sorte des phènomènes néfastes domines cette commune rurale;notamment les responsables;;;