توصل الموقع تيزبريس من أحد قرائه بهذا المقال الذي يسأل صاحبه عن سبب عدم إثارة المرصد الجهوي لحماية المال العام لموضوع المهرجات بالجهة، ندرجه كما توصلنا به:
“يتساءل العديد من المتتبعين للشأن المحلي بجهة سوس ماسة درعة لماذا لم يفتح المرصد الجهوي لحماية المال العام ملف المهرجانات بالجهة بالنظر إلى أن هذه التظاهرات الفنية والثقافية والاقتصادية تمتص أموال عامة، مصدرها يكون محليا وجهويا ومركزيا. ويطرح المتتبعون أسئلة لها علاقة بالتدبير المالي لهذه المهرجانات، وقال أحدهم في دردشة مفتوحة أن الممول الرئيسي يكون بالأساس وزارة الداخلية ومجلس جهة سوس ماسة درعة والمجالس الحضرية والقروية، وهي أموال عمومية. وقال أيضا أن أحد هذه المهرجانات بأكادير يُخصص لها ما يقارب من مليار سنتيما وآخر بتافراوت ما يقارب نصف هذا المبلغ وآخر بتيزنيت بربع المليار سنتيما…؟؟، بل الأدهى والأمر أن تسيير إحدى هذه المهرجانات يُفوت إلى شركة من تأسيس أحد أعضاء الجمعية المنظمة للمهرجان؟؟!! … والطامة الكبرى أن بعض هذه المهرجانات- رغم الأموال الطائلة المخصصة له- تتم بشكل باهت جدا ودون المستوى ودون أن ينظم أصحابها الندوة الصحافية قبل تاريخ المهرجان مخافة إثارة ملف التدبير المالي للدورات السابقة (نموذج الدورة الحالية لمهرجان إمعشار بتيزنيت)، نتمنى من المكتب الإداري للمرصد الجهوي لحماية المال المال العام الذي شرف الوجه الحقوقي والنضالي لجهتنا أن يخرج عن صمته ويعلن موقفه الواضح للعموم”.
لا حول ولا قوة الا بالله : لا حول ولا قوة الا بالله ;لا حول ولا قوة الا بالله ,لا حول ولا قوة الا بالله إزد ايا يت تزنيت كني نيت أيا ;مازاون أودي إجران غتكورووين اد; إزد زعما صافي إعريمناز غران كلو أرتني خصا ابلا أدسبهطوطن;