
على إثر مجموعة من المقالات التي وردت على موقع ” تيزبريس ” بخصوص تظلمات بعض ساكنة الإقليم بخصوص غلاء وعدم التوصل بفاتورة الكهرباء ، ارتأت الجريدة أن تلتقي ببعض من أسندت إليهم مهمة مراقبة العدادات الكهربائية داخل بعض الجماعات القروية التابعة لدائرة تيزنيت ، حيث أكد هؤلاء للجريدة أن عملهم المقتصر على المراقبة وتوزيع الفواتير يتم بشكل دوري طيلة السنة حيث تكون المراقبة مرة كل شهرين فيما الفاتورة التقديرية estimation تأتي مباشرة بعد ال Relever ، وتضيف الشركة التي التقت بها تيزبريس أن هذه العملية تمر في جو من الدقة والمسؤولية على اعتبار أن المكتب الوطني للماء والكهرباء أسند إلينا هذه المهمة لتفادي المشاكل التي كان يطرحها تقدير الفواتير على المستهلكين ، ولم يفت للمتحدث أن يستعرض بعض الإكراهات التي ربما تكون السبب في غلاء بعض الفواتير من قبيل وجود صعوبة كبيرة في قراءة بيانات بعض العدادات المحكمة الإغلاق بالحديد ثارة وأخرى بالصلب …( الصور) الشيء الذي يستحيل معه تسجيل البيانات مما يجبر وكالة المكتب الوطني للكهرباء لطرح خيار الفاتورة التقديرية المنجزة من طرف النظام Système ، هذا بالإضافة إلى صعوبة الدخول لبعض المنازل التي اختارت أن تضع صناديق العدادات داخل حدائق مسيجة …لهذا وذاك يطالب هؤلاء من الساكنة بالإقليم تسهيل مأمورية المراقبة للعدادات عن طريق إعادة النظر في الطرق التي يلجأ إليها البعض لحماية صندوق العداد الشيء الذي يضر ويشكل عائقا أمام المراقبة السلسلة والسليمة بعيدا كل البعد عن المشاكل . وبخصوص الفواتير الكهربائية أكدوا أن هذه العملية تتم وفق ما اتفق عليه مع المشغل وجميع الفواتير يتم توزيعها وتصل للمستهلكين في الوقت المحدد .وفي النهاية أعلنت الشركة أنها منفتحة على الجميع وفق مقاربة تشاركية للتغلب على المشاكل المطروحة.
الحسين كافو
f dawawir laboud nass idirou snad9 li l3ddad 7it kaynin chi nass kayhrrsouhoum bach ibi3ouhoum lhadouk likaychriw la firaille hadchi jari bih l3amal.
وماذا عن دواوير إسمن بويجان كالكصيب و ميرة و إدحمد أوعلي و تالبرجت و إدعمر و إدمالك و إدعبلا حيث لا أثر للمراقب منذ شهور خلت لا في المراقبة و لا في توزيع الفاتورات حيث يرسلها عبر أحد الأشخاص أو يضعها عند الجزار المعروف هناك.الناس سئمت من تلك التصرفات التي تجلب لهم الغلاء و النقم كلما حل رأس كل سنة جديدة.هناك شكايات و شكايات و لكن لا آذان صاغية لحد الساعة.المكتب اللا وطني للكهرباء همه الوحيد استخلاص الأموال من جيوب الفقراء أما تحسين الخدمات و الزيادة في العمال لتدارك النقص الحاصل في المراقبة فلا .مزيدا من الرفق بالمواطنين فرحم الله من عمل عملا فأتقنه
حنا فتيغمي كاع ماكاينين بحال هادوك تصاور
كلشي باين واضح
اباراكاوا من الكدوب الله اهديكم
لا فاتورة لا مراقبة
يارب تحن علينا
f tighmi hadi 3 mois majawch omli jaw 7iyedo l’estimation mais dekhlou had cheher f les tranches par , exemple 7naya khelssna 3éme tranches