طالب المهاجر المتقاعد بالديار الفرنسية مولاي إرفي 0033664594195 الذي ينحدر من زاوية سيدي أحمد أوموسى أيت بوزرك جماعة وقيادة تزروالت إقليم تيزنيت من الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين في الخارج بالتدخل لدى وزير العدل والحريات رفعا للحيف عنه في تظلمه الذي عبر فيه عما تعرض له بعد أن قام باستثمار مدخراته المالية بأرض الوطن رغبة منه في الرفع من مستوى تنمية بلاده، إلا أنه تفاجأ بالمسماة (مليكة.م) التي تملك منزلا سكنيا شيدته في السنوات الأخيرة بالقرب من منزله بالبلدة المذكورة آنفا والتي استغلت فرصة غيابه لمدة طويلة قضاها في التداوي والعلاج بفرنسا لتفتح نوافذ على جهة ملكه بطريقة عشوائية ولا قانونية، ويذكر في الشكاية التي توصلت جريدة تيزبريس بنسخة منها أن المعنية قد سبق لها أن قامت بفتح باب منزلها جهة عقاره لكنه قام بإيقافها ومنعها، واستجابت فعلا بل ووقعت على وثيقة تتضمن التزامها بعدم فتح الباب على تلك الجهة لكن ونظرا لعلاقة الجوار وتدخل وسطاء تم توقيع الوثيقة دون تصحيح للإمضاء لدى المكتب المعني بالمجلس الجماعي للمنطقة ، فبادر المشتكي درءا لكل متغير إلى بناء جدار وقائي فاصل بينه وبينها، لكنها ما لبثت أن أخلت بالتزاماتها وقامت بفتح نوافذ على ملكه وهدم الجدار الفاصل بينهما دون سابق إشعار له، مستغلة غيابه وتواجده بالديار الفرنسية.
وحيث أنه قرر الاستقرار نهائيا بمسقط رأسه وبمأواه الوحيد الذي كان يلجأ إليه لقضاء عطلته السنوية هو وأسرته ويهنأ وينعم ببعض الراحة والسكينة، فإنه تضايق من هذا التصرف الأرعن الذي قامت به هذه السيدة الجارة مع الأسف، والذي لا يحترم خصوصيته ليصبح عِرضه عُرضة لكل من يطل من هذه النوافذ مما جعله في أرق وانزعاج دائم.
وبعد استنفاذه لكل المساطر القانونية في هذا الشأن لدى الجهات المختصة، فإنه لم يتم إنصافه لحد كتابة هذه الأسطر، نائيا عن نفسه انتهاج أساليب لا قانونية لاسترداد حقه، محترما ومتمسكا بدولة القانون والمؤسسات ، ومستنكرا الانتهاك الخطير للقوانين بالمغرب والمس المباشر بحقوقه واستغلال النفوذ والسلطة. ومنددا بهذه التصرفات كمغربي غيور على وطنه والتي اعتقد أنها قد رحلت بغير رجعة بعدما عرفه المغرب من تحولات في البناء الديمقراطي والحقوقي ، وقد صدم بما وجده من تعشش لعقليات الابتزاز والاستهتار بالمسؤولية في عدد من دوائر السلطة وهو مالا يشرف وطننا كما يقول، وأمام هذا التماطل والتسويف الذي عرفه ملفه فقد قام بتوجيه تظلمه إلى الوزير المكلف بمغاربة الخارج بناء على إشارة عاهل البلاد بالوقوف إلى جانب الجالية المغربية المقيمة بالخارج ومساعدتهم في حل جميع مشاكلهم وقد خصهم بمؤسسة سماها باسم أبيه الراحل الحسن الثاني، مطالبا من السيد الوزير العمل على إنصافه والنظر في نازلته والتدخل لرفع الضرر عنه وإعمال القانون في أقرب الآجال.
salam .awalan ghadi ngol lhad siyd likayloh lbadl 3la nas bli hna kamlin 3arfino achkayswa obli ay wahd 3ndo ha9 idir chrajma ldaro kima bghahom 3la asas makaydroch bl akhar o fhad litar chrajm dyal jarto ga3 mamdorinjino b ay haja omazal rah homa 9anoniyin 100% obli ma3no maydir ghir bla mayhawl itir lintibah dyal nas b haja bhal hadi ok kama 9al almatal ahib liakhik matohib linafsik
salam :je salue ce monsieur et je lui souhaite bon courage et lui dire qu’il n’est pas seul a subir ce traitement de la part des voisins . ces voisins en question n’aiment pas que qqun vient après des années d’absence les der rangé ils font l’impossible pour lui rendre se qui lui reste dans la vie amère portant le retraité cherche que des moments calmes et tranquille chez lui la ou il est né ou il a grandit. , mais il a trouvé des gens qu’ils le connaissent pas et ils ont choisi la mauvaise methode de vie c’est malheureux notre prophète sala allaho 3alihi wasalama nous a dit le contraire de se qui se passe