
أفادت مصادر مقربة من حجاج من تيزنيت لتيزبريس أن بعضا من هؤلاء الحجاج لم يتوصلوا بحقائب سفرهم إلى حدود الساعة مما اضطرهم إلى شراء لوازمهم الضرورية بالديار المقدسة وكلفهم ذلك مصاريف وأعباء إضافية، متسائلين عن مصير تلك الحقائب والأمتعة وتعويض قيمتها في حالة ضياعها، ومتخوفين في نفس الوقت من تكرار نفس السيناريو عند عودتهم محملين المسؤولية للخطوط الملكية المغربية.
يشار إلى أن هؤلاء الحجاج كانوا قد عانوا في مطار المسيرة بأكادير بعد سبع ساعات من التأخير والانتظار يوم 27 شتنبر 2013 أثناء رحلة الذهاب.
اين انت يا توفيق دائما تكرر مثل هذه الحالات ………..