السبت 5 يوليو 2025| آخر تحديث 4:22 10/13



آباء وأولياء تلاميذ فرعية إدعلي أوسعيد جماعة الركادة يطرحون مشاكلهم على مدير المؤسسة

آباء وأولياء تلاميذ فرعية إدعلي أوسعيد جماعة الركادة يطرحون مشاكلهم على مدير المؤسسة

id3li os3id

انتقل مجموعة من آباء وأولياء تلاميذ فرعية إد علي أوسعيد، مجموعة مدارس صلاح الدين الأيوبي، جماعة الركادة ، إقليم تيزنيت. يوم الجمعة 11 أكتوبر 2013 للاجتماع بالمدير الجديد للمؤسسة وإبلاغه قلقهم الشديد واستياءهم العميق الناتج عن ضعف المردودية الدراسية لأبنائهم خصوصا بالمستويات العليا من المرحلة الابتدائية وما بعدها. وما يؤشر عنه في نظرهم المعطيات الواقعية التي أرقتهم وشغلتهم وشغلت مجالسهم ومجامعهم ويتعلق الأمر ب:

ـ  ارتفاع نسبة التكرار بالمستويين الخامس والسادس في السنة الدراسية الماضية

ـ  ضعف مستوى التلاميذ في مجموعة من المواد، خصوصا الرياضيات والفرنسية

ـ  حصول جميع تلاميذ المستوى السادس على معدلات دراسية جد متواضعة نهاية الموسم الفارط

ـ عدم حصول أي تلميذ من تلاميذ  الفرعية على منحة متابعة الدراسة بالثانوي الإعدادي باستثناء أحد التلاميذ اليتامى الذي حصل على وجبة غداء

ـ عدم قدرة العديد من التلاميذ  المنحدرين من هذه الفرعية على مسايرة التعلم بالمرحلة الإعدادية

ـ اتجاه العديد من الآباء نحو التفكير في الهجرة أو إرسال أبنائهم للدراسة بمناطق أخرى

ـ ضعف التواصل بين الآباء والمؤسسة

اللقاء مع مدير المؤسسة كان فرصة لطرح قضايا أخرى من مثل:

ـ ربط المؤسسة بالماء والكهرباء

ـ الزمن المدرسي

ـ تأسيس جمعية الآباء

وعبر الحاضرون عن شكرهم وامتنانهم لمدير المؤسسة الذي تجاوب بشكل إيجابي مع مطالبهم كما عبروا عن امتنانهم لذوي النيات الحسنة من العاملين بالمؤسسة الذين يبذلون قصارى جهدهم من أجل الرقي بالخدمات التربوية المقدمة لأبنائهم.







تعليقات

  • هده المشاكل موجودة في تلاتة ارباع مدارسنا المغربية لمادا بالضبط هده الفرعية و لم هدا المقال بلا توقيع صاحبه القضية ليست فضية فرعية و لا مشاكل المسالة اكبر من هدا بكتير حسد خصام من اجل ارض يرد كاتب المقال ان ينزعها من صاحبه لكن و الله ما يشوفها حتى يمس النجوم ديال السماء تحياتي لكم

  • je pense que les problèmes cités dans cette rencontre sont les problèmes dont souffre notre système éducatif marocain.Les enseignants, le directeur n’ont pas une baguette magique pour résoudre toutes ces lacunes. Les parents doivent être impliqués dans l’éducation de leurs enfants de la même façon et la même ferveur avec laquelle ils suivent les films turcs à la longueur de la journée.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.