
توصل الموقع تيزبريس بتقرير من المعتقل، المدعو (س.ل)، حول الأوضاع داخل السجن المحلي بتيزنيت جاء فيه: ” أن يدعي الإنسان النزاهة والشفافية شيء وأن يمتهنها شيء آخر، فالنزاهة لا تمتهن وليست مهنة بقدر ما هي خلق لا يتصف به كل من يدعيه وإنما من يجعله واقعا في حياتهم. فهناك أناس يدعون الشرف والنزاهة ويتشدقون بهما وهم عكس ذلك بكثير، فكم من مسؤول وكم من موظف يدعي ذلك وهو غير ذلك ويعمل عكس ما يدعي، واستدل المتحدث في تقريره بتصرفات أحد الموظفين داخل السجن المحلي بتيزنيت الذي يعرفه الجميع. وعلى عكس ذلك، يقول المتحدث أن هناك موظفون عملوا بهذه المؤسسة عقدا من الزمن وما زالوا ينتقلون على متن الدراجة الهوائية أو النارية في أحسن الأحوال. وأضاف أن مثل هذه السلوكات غير الإنسانية يخدش سمعة هذه المؤسسة الإصلاحية التي يضرب بها المثل على الصعيد الوطني بأنها سجن نموذجي.
ايها المعتقل اللعين تدعي النزاهة و الشرف و لمذا دخلت هناك
wadakchy ligal kollo ssah katmchy lchy zyara okayftchok bhal ila dakhl leuroppa oba3d lmwaddafin mzyanin olba3d khaybin llah yakh fihoum lha9
mafhmt walou fhad lma9al !!!!!!!!!!!?????