
لفظت مياه المحيط الأطلسي،في الساعات الأولى من صباح اليوم ، على مستوى دوار سيدي بونوار بالجماعة الترابية اثنين أكلو، جثة أحد الشبان الذين قضوا نحبهم غرقا يوم الخميس الماضي بشاطئ سيدي موسى بأكلو .
ووفق مصادر تيزبريس، فقد كان الشاب الذي يتابع دراسته بالمدرسة العلمية العتيقة أدوز بجماعة أنزي، في خرجة استجمامية بمعية رفيق له إلى الشاطئ سالف الذكر، حيث غرقا في عرض البحر .
وفور علمها، انتقلت مصالح السلطة المحلية بقيادة أكلو وأعوانها وعناصر الدرك الملكي إلى شاطئسيدي بونوار، حيث جرى الإشراف على نقل جثة الغريق إلى مستودع الأموات وفتح تحقيق في النازلة موازاة مع ذلك.
تعليقات