
بما أننا في أوج موسم الصيف، ومع الارتفاع الشديد لدرجة الحرارة، يعرف شاطئ أكلو هذه الأيام اكتظاظا بالمصطافين، لكنه مازال يواجه تحديات كثيرة و انتقادات عدة ،حيث بالرغم من رفع العلامة البيئية اللواء الأزرق بهذا الشاطئ للمرة الثانية عشر على التوالي، الا أن السباحون المنقذون، لا يتوفر على معدات كافية تساعدهم على أداء مهامهم على أحسن وجه، و الحيلولة دون غرق مرتادي البحر.
فعلى سبيل المثال،فالشاطئ يفتقر لأبراج مراقبة متنقلة ( الميرادور) في المستوى الذي يليق بهذا الشاطئ ،و تكتفي الجهات المعنية فقط باصلاح أبراج قديمة تم صنعها بشكل عشوائي من طرف “سدور “، و في بعض الحالات تحل الكراسي محل هذه الأبراج التي لا تليق بسمعة هذا المرفق .
تعليقات