( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )
ببالغ الأسى والحزن وبقلب مؤمن بقضاء الله وقدره، تلقوا مجموعة من تلميذات و تلاميذ الأستاذ المرحوم عبد الله واكريم الذي وافته المنية أول أمس ، و الذي كان معلما منذ سبعينات القرن الماضي بمدرسة الابتداءية بزاوية سيدي وكاك.
إننا لنفتقد مربيا عزيزا عهدنا فيه – رحمة الله عليه – روحه المرحة وأخلاقه العالية، وجده وإخلاصه في أداء واجبه المهني .
نتقدم بهذه المناسبة الأليمة، نحن تلميذات و تلاميذ الفقيد بأصدق مشاعر التعزية والمواساة لأسرته وأهله، راجين من الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وينعم عليه بعفوه ورضوانه، ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان وحسن العزاء.
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليقات