
بعد أن وجدت أسرة « إِبا سْعْدية »، يوم أمس التلاثاء (09 أبريل)، نفسها في الشارع، بعد إقدام القوات العمومية على تنفيذ حكم بالإفراغ في حقها ، وبعد يوم عصيب من المأساة و الصدمة ، و ما خلف تنفيذ الحكم من استياء جيران المعنية وبعض النشطاء و رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين دعوا إلى احتضانها وعدم تركها وأبنائها عرضة للتشرد ، ( بعد كل ذلك ) ،تدخلت السلطات بالمدينة ووفرت مسكنا مؤقتا للعائلة ، إلى حين ايجاد حل نهائي لها بما يضمن كرامة أفرادها .
تعليقات