
دفعت صدمة الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف بالعديد من المواطنين على اختلاف توجهاتهم والهيئات التي يمثلونها للخروج للاحتجاج بعدد من مدن المملكة ومن بينها تيزنيت تضامنا مع المعتقلين وعائلاتهم، وللتنديد بالأحكام التي أجمعوا على وصفها بـ”الظالمة والقاسية”.
تعليقات