
توصلنا برد من ” الحسين ابن السائح ” رئيس المجلس الجماعي لجماعة الركادة على المقال المنشور تحت عنوان : حارس ليلي يطالب رئيس الجماعة بمستحقاته الشهرية ننشر الرد كما توصلنا به :
بصفتي رئيس جماعة الركادة وبناءا على ماكتب كون رئيس جماعة الركادة يرفض اداء المستخقات الشهرية لحارس ليلي وبما أن حق الرد مكفول أُوضخ مايلي :
– اننا لم نكلف الحارس المدكور بحراسة اي مربد بتاتا.
– ان تصريح رئيس جمعية التجار يؤكد أن جمعيته هي من استأجرته بتنسيق مع السلطلة المحلية.
– ان الجمعية هي من تكلفت باداء مستحقاته بمساهمة من التجار إضافة إلى الاستخلاص الذي يقوم به في المربد من السيارات والاليات .
– لأن المرابد مرتبة ضمن مداخيل الجماعات وجماعتنا ستكون الاستثناء بحيث ستضعه ضمن المصاريف الشيئ الذي يتنافى مع ما هو مسطر.
– ان تسامح الجماعة هدفه خلق نوع من الرواج التجاري بالمنطقة من جهة ولكون المعني من جهة أخرى يحرس بعض اليات الجماعة دون ان يطلب منه ذلك .
– أن استخدام أي عامل لا بد من اتباع الاجراءات الادارية كالقيام بوضع طلبه مرفوقا بمعطياته ويكون كموضوع نقاش بين أعضاء المكتب والمكلف بالاداء وان يكون مؤمنا وهذه الاشياء عير واردة.
– ان الدين قاموا باستغلال هذا الشخص وصوروه بجانب ممتلكات الجماعة هم معروقون ليس غرضهم هو مصلحته، بل الاساءة الى الجماعة ورئيسها.
-ان الجماعة تنوي مستقبلا كراء هذا المربد وفق المساطر الادارية لدى نرجو من المعني الاستعداد لمغادرته او أن يبقى تابعا لجمعية التجار.
تعليقات