
دعمت ثلاثة شخصيات جزائرية وازنة تفعيلا للمادة 102 من الدستور الجزائري، التى بموجبها يتم الإعلان الرسمي عن شغور منصب رئيس الجمهورية وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وذلك استنادا إلى حجة مرض الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
وشغلت هذه الشخصيات منصب وزير الداخلية سابقا، والمرشح الرئاسي سنة 1999، وجنرال متقاعد، ودعوا إلى نبذ الخلافات، وتشكيل جبهة موحدة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه في الجزائر.
ويذكر أن مطالب تفعيل المادة الدستورية في تصاعد خاصة مع الوضع الصحي للرئيس والتي أوكل بتدبير شأن البلاد محيط بوتفليقة وهو هو الأمر الذي رفضه أغلب الجزائريين.
تعليقات