
دعا نشطاء فايسبوكيون إلى ضرورة دمقرطة جمعيات آباء وأولياء وأمهات تلاميذ المؤسسات التعليمية باقليم تزنيت وذلك بفتح المجال لمن يمتلكون صفة الأب او الأم او الوالي ولاية شرعية وقانونية لحضور الجموع العامة لقطع الطريق أمام محترفي العمل الجمعوية.
وتأتي هذه الدعوة في سياق فيما اعتبره هؤلاء النشطاء ، بتأخر مجموعة من هذه الجمعيات في تجديد مكاتبها واستمرارها رغم عدم قانونيتها في ممارسة بعض من “مهامها” ، التي لا ترقى في غالب المؤسسات إلى المستوى المطلوب ، وقد اعتبر هؤلاء النشطاء الذين تداولوا هذا الموضوع بموقع التواصل الإجتماعي ” فايسبوك ” ،أن هذا الأمر يشكل ضربا لمصداقية جمعيات الآباء وخروجا عن الأهداف والقيم التي أنشأت من أجلها.
تعليقات