نحن معكم ونساندكم وهذا من حقكم كتجار ولكن ساكنة تيزتيت هي الاخرى متضررة من تصرفاتكم وجشعكم ولهذا تفضل تجار العربات على تجار المحلات المرخص لها .
اولا -نوعية سلعكم من الخضراوات والفواكه من الدرجة الرابعة بينما الاثمنة من الدرجة الاولى فعند دهابكم الى السوق للتزود بانزكان تختارون ارخص السلع وادنى جودة وبالمقابل تطلبون ثمن السلع دو جودة عالية
ثانيا-هناك بعض الفواكه والخضراوات لا نراها الا في الصور او اثناء السفر فتجار تيزنيت لا يبيعون الا الخضر والفواكه ةلتي لا تتطلب عناءا لانهم لا يتوفرون على محلات معدة و مجهزة لحفض جودة المنتوج وكل السلع تطرح في الهواء الطلق او على ارضية المحل .لدا يتجه السكان الى العربات لقلة سلعها وجودتها اىعالية
عندما اسال باءع الخضر عز سبب الغلاء يجيبك ان الترانسبور غالي واعجيب انه يقتني ءلعته من انزكان او بلفاع يضاعف او يثلث التمن وعدره الترانسبور فكيف يعقل ان يكون ثمن الليمون مثلا درهمان في انزكان وستة دراهم بسوق ليزاميكال او اىمارشي القديم هذا ظلم وسرقة ..الكروسة ارحم
اما باءعو المواد الاخري كالملابس ومعدات المنزل و….فحدث ولا حرج حتى ان تيزنيت اغلى من كل المدن المغربية فتجارها لا يهمهم المواطن وكل الضربات مسموح بها فبالاضافة الى الاثمنة هناك الميزان وتازوؤر تاريخ المنتوج وكدا عدم النظافة و الاهمال واللا مبالات وكمثال غالب المحلات تضع مواد تفسد تحت اشعة الشمس كاالحليب ومشتقاته وقنينات الماء والمشروبات التي تبقي امام المحل في جميع الفصول والتي تفسد ادا لم تكن مخزنة جيدا ناهيك عن وضع الخبز فوق الكونطوار وتغطيته بخرقة بالية ومتسخة وترك الزباءن تتلمس الخبز كله بالايدي …واللاءحة طويلة
اما ايام العيد والعطل فمرحبا بالكريساج فجميع التجار بكل اصنافهم يضاعفون الاثمنة خمس مرات رغم انهم تجار المدينة وعليهم الحفاض على سمعتها وتشجيع السياحة اىظهم يا تجارنا الاعزاء نريد منكم القيام بواجبكم وتزويدنا بسلع ممتازة وتمكيننا من السلع والفو اكه التي لا يعرفها الا ابناءكم فمند السبعينيات مثلا لم ار لا البوعويد لا التوت ولا كثير من الفواكه بجودة عالية بمدينة تيزنيت اما الخوخ و انواع اخرى من العنب والبطيخ وووو فلا يعرفها من لم يسافر خارج المدينة وحتى ان وجدت فالد رجة الرابعة او الخامش او قزيبة السوق اذن كفاكم جشعا وفكروا في اداء واجبكم تجاه ساكنة تيزنيت لتقف بجانبكم وفي انتظار ذلك مرحبا باصحاب العربات والرصيف
يايا ربي السلامة شحال فيكوم د الحسد …اشبغيتوا اديروا اكريسيوكوم في محلاتكوم داكشي اللي باين ليا…..انا لست فراشا او تاجرا …..انا اوافقكم الراي في انهم يتركون الازبال في الشارع ولكن تقطعوا رزق اولادهوم فلا احد سيقف بجانبكم ….لان التجارة لا تقتصر على البعض دون الاخر …باراكا من الحسد
نحن معكم ونساندكم وهذا من حقكم كتجار ولكن ساكنة تيزتيت هي الاخرى متضررة من تصرفاتكم وجشعكم ولهذا تفضل تجار العربات على تجار المحلات المرخص لها .
اولا -نوعية سلعكم من الخضراوات والفواكه من الدرجة الرابعة بينما الاثمنة من الدرجة الاولى فعند دهابكم الى السوق للتزود بانزكان تختارون ارخص السلع وادنى جودة وبالمقابل تطلبون ثمن السلع دو جودة عالية
ثانيا-هناك بعض الفواكه والخضراوات لا نراها الا في الصور او اثناء السفر فتجار تيزنيت لا يبيعون الا الخضر والفواكه ةلتي لا تتطلب عناءا لانهم لا يتوفرون على محلات معدة و مجهزة لحفض جودة المنتوج وكل السلع تطرح في الهواء الطلق او على ارضية المحل .لدا يتجه السكان الى العربات لقلة سلعها وجودتها اىعالية
عندما اسال باءع الخضر عز سبب الغلاء يجيبك ان الترانسبور غالي واعجيب انه يقتني ءلعته من انزكان او بلفاع يضاعف او يثلث التمن وعدره الترانسبور فكيف يعقل ان يكون ثمن الليمون مثلا درهمان في انزكان وستة دراهم بسوق ليزاميكال او اىمارشي القديم هذا ظلم وسرقة ..الكروسة ارحم
اما باءعو المواد الاخري كالملابس ومعدات المنزل و….فحدث ولا حرج حتى ان تيزنيت اغلى من كل المدن المغربية فتجارها لا يهمهم المواطن وكل الضربات مسموح بها فبالاضافة الى الاثمنة هناك الميزان وتازوؤر تاريخ المنتوج وكدا عدم النظافة و الاهمال واللا مبالات وكمثال غالب المحلات تضع مواد تفسد تحت اشعة الشمس كاالحليب ومشتقاته وقنينات الماء والمشروبات التي تبقي امام المحل في جميع الفصول والتي تفسد ادا لم تكن مخزنة جيدا ناهيك عن وضع الخبز فوق الكونطوار وتغطيته بخرقة بالية ومتسخة وترك الزباءن تتلمس الخبز كله بالايدي …واللاءحة طويلة
اما ايام العيد والعطل فمرحبا بالكريساج فجميع التجار بكل اصنافهم يضاعفون الاثمنة خمس مرات رغم انهم تجار المدينة وعليهم الحفاض على سمعتها وتشجيع السياحة اىظهم يا تجارنا الاعزاء نريد منكم القيام بواجبكم وتزويدنا بسلع ممتازة وتمكيننا من السلع والفو اكه التي لا يعرفها الا ابناءكم فمند السبعينيات مثلا لم ار لا البوعويد لا التوت ولا كثير من الفواكه بجودة عالية بمدينة تيزنيت اما الخوخ و انواع اخرى من العنب والبطيخ وووو فلا يعرفها من لم يسافر خارج المدينة وحتى ان وجدت فالد رجة الرابعة او الخامش او قزيبة السوق اذن كفاكم جشعا وفكروا في اداء واجبكم تجاه ساكنة تيزنيت لتقف بجانبكم وفي انتظار ذلك مرحبا باصحاب العربات والرصيف
يايا ربي السلامة شحال فيكوم د الحسد …اشبغيتوا اديروا اكريسيوكوم في محلاتكوم داكشي اللي باين ليا…..انا لست فراشا او تاجرا …..انا اوافقكم الراي في انهم يتركون الازبال في الشارع ولكن تقطعوا رزق اولادهوم فلا احد سيقف بجانبكم ….لان التجارة لا تقتصر على البعض دون الاخر …باراكا من الحسد