ذكرت مصادر إعلامية من مصادرها المطلعة، أن بطلة الفيديو والمتهمة ببيع إبنتها بالتبني القاصر مقابل 20 درهما، والتي تعمل بإدارة إحدى الثانويات التأهيلية بمراكش، قد تم توقيفها من قبل عناصر الأمن قبل أن تتم إحالتها على مصالح الطب النفسي والعقلي.
وأوضح نفس المصدر، أن المعنية مصابة بمرض نفسي تتابع على إثره علاجا، إلا أن إخلالها بنظام علاجها يجعلها في وضعية غير طبيعية كما كانت لحظة تصوير الفيديو، حيث اعتبرت أن التصوير كان عاديا، لكن رغم تأكد أصحابه أن المعنية في وضعية غير طبيعة مع علم أنها إشتغلت ما يزيد عن 30 سنة كموظفة في قطاع التربية والتكوين.
تعليقات