يعيش رجال ونساء التعليم بالمغرب على أعصابهم منذ عدة أسابيع بسبب تأخر وزارة التربية الوطنية في الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية الوطنية .
ومما زاد من من حيرة الأساتذة هو البدء في المشاركة في الحركة الانتقالية المحلية رغم أن نتائج الحركة الوطنية والجهوية لم تظهر بعد ، مما يعكس واقع التخبط والعشوائية الذي تعيش فيه المصالح المركزية للوزارة في عهد الوزير بن المختار.
تعليقات