رصد الموقع الحقوقي الكبير محاماة نت عصابات جرمية منتشرة في دولة المغرب و بعض اجزاء من مصر و الفلبين رصد عصابات جرمية تطارد و توقع المحامين و القضاة ووكلاء النيابة و غيرهم في وحل الإبتزاز الإلكتروني من خلال الإنترنت و تستهدف جميع الحقوقيين في الوطن العربي , و تستخدم تلك العصابات برامج مطورة لإيهام الضحية أنه يتكلم مع فتاة عاشقة او فتاة ولهانة لتستغل في وقت ما نقطة ضعف الضحية و توقعه في وحل الابتزاز , و يذكر أن عدد كبير جدا من المحامين و القضاة ووكلاء النيابة في الوطن العربي قد وقعو ضحايا بين ايدي تلك العصابات و تم ابتزازهم ماليا مقابل التستر على مقاطع الفيديو المسجلة , و الخدعة تبدأ من فتاة مجهولة ترسل طلب صداقة على عبر احدى وسائل التواصل الإجتماعي , و تبدأ بالتحدث مع الضحية على انها فتاة معجبة او مغرمة , و بالأصل ما هي بفتاة و انما شاب متمرس يرتكب الجريمة بإحتراف , فتبدأ الفتاة بالكلام الغرامي من خلال شات الى أن يتطور الأمر و تطلب تلك الفتاة الوهمية من الضحية التوجه الى احدى برامج التواصل المرئي من اجل قضاء وقت ممتيز من خلال الكاميرا , و بكل أسف يستجيب الضحية و يبدأ المجرم في تلك اللحظة بإستخدام برامج ذكية تظهر كاميرا فتاة وهمية مسجلة و مقطعة الى اجزاء مستخدما برامج حرفية و مطورة , و تطلب الفتاة أن تتعري هي و الضحية عبر الكاميرا , و للأسف يستجيب الكثير من الأشخاص و للأسف يكون كل شيء مسجل و بعد الإنتهاء بلحظات يتم ارسال رابط على اليوتيوب يتضمن مشاعد فاضحة للضحية و بذات الوقت ترسل العصابة الجرمية روابط جميع الأصدقاء المضافين للضحية من أجل بث الرعب في نفسه و اخضاعه الى الإبتزاز و تطلب تلك العصابات مبالغ مالية كبيرة من أجل التستر على تلك المقاطع.
عن موقع محاماة نت
نعم هذا ما يحصل بالضبط نرجوا من الاخوة والاخوات الانتباه واستحضار مراقبة الله عز وجل له في خاصه وعامه ففيها الراحة والطمأنينة والحياة السعيدة للفرد وللمجتمع
واستحضر وتأمل في قول الله عز وجل “فمن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ”
كلمة الضنك كلها احرف باطنية تشعر بضيق لما تنطقها فسبحان الله هي اسم على مسمى
ومعناها ان الانسان لا يعيش منشرح الصدر ولا يكون مطمئن القلب وذلك لأنه الفيديو او أو شورته لفضيحة انتشرت في النت كانتشار النار في الهشيم لانه لم يكن مستحضرا مراقبه الله له
الا بذكر الله تطمئن القلوب
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة